المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دورة بالتحليل الفني مجاناً وعلى حسابي لجميع اعضاء المنتدى الكرام((هدية ))


ابو خالد
05-15-2007, 02:45 PM
التحليل الفني
التحليل الفني يعتمد على دراسة حركة اتجاة السهم ( صعودا او هبوطا ) بيانيا ، وربط هذة الحركة مع كميات التداول . وذلك لتحديد اوقات الشراء والبيع ، بل انة قد يمتد ليصل الى توقع سعر السهم في المستقبل .

هنالك مبدأن يقوم عليهما التحليل الفني:

المبداء الاول :
ان جميع البيانات التي تظهر على الرسم البياني للسهم ناتجة عن تفاعلات السوق من بيع وشراء و كل ما يؤثر في السوق اقتصادياً سياسياً او فنياً . لذلك فان الرسم البياني يعطي صورة واضحة لسلوك التداول اليومي او الاسبوعي او الشهري أو السنوي.
المبداء الثاني :ان التحليل الفني يقوم بدراسة وتحديد حركة اتجاة السهم .
يوجد هنالك ثلاث حركات يمكن ان يتحركها السهم :
أ -- اتجاة حركة السهم صعودا ، يلعب التحليل الفني دور في غاية الاهمية وذلك باعطاء اشارة لشراء .
ب -- اتجاة حركة السهم هبوطا، يلعب التحليل الفني دور في غاية الاهمية وذلك باعطاء اشارة للبيع .
ج – اتجاة حركة السهم افقيا ، وهنا يساعد التحليل الفني كثيرا في الاستفادة من التذبذب .
ماهو السبب في تغيير الاسعار ؟
هنالك عدة حقائق تؤخذ في الاعتبار عند القيام بالتحلبل الفني ، هذة الحقائق هي :
1- السعر الحالي للسهم ( سعر السوق ) الذي تراة امامك الان على شاشة التداول ، هو السعر الذي اتفق علية البائع والمشتري . هذا السعر يعكس لنا اجماع واتفاق وقبول البائع والمشتري علية .
2- يعتمد تحديد اتجاة ( سعر السوق ) في المقام الاول على توقعات المستثمرين بحيث :
اذا توقع المستثمر ان سعر السوق سوف يرتفع فانة سوف يقوم بالشراء على امل البيع لاحقا بسعر اعلى .
اما اذا توقع المستثمر ان سعر السوق سوف ينخفض فانة سوف يقوم بالبيع والتخلص من السهم بسعر السوق .
ان اختلاف الطبقات الاجتماعية للمستثمرين واختلاف ارائهم وتوقعاتهم ونفسياتهم تلعب دور هام في تحديد حركة اتجاة السعر .
فكرة الماضي يكرر نفسة بشكل اخر يسمى المستقبل :
يعتمد التحليل الفني على فكرة ان (الماضي يكرر نفسة )حيث يقوم المحلل الفني بتحلبل الاسعار التاريخية للسهم للتنبوء بالاسعار المستقبلية , كيف ؟
يتم ذلك بمقارنة الاسعار الحالية للسهم مع الاسعار التاريخية لاظهار مايمكن ان تكون علية الاسعار المستقبلية. باختصار.. التحليل الفني يعطي رسالة هامة للمستثمر يقول فيها ( تعلم من الماضي ) .
الشارتات
تعتبر الشموع اليابانية من أهم الشارتات التي يعتمد عليها المضارب وكذلك المستثمر.. وتتميز بأنها تخبرك بحركة السهم الحقيقية ارتفاعا وانخفاضا....
كانت بداية استخدام الشموع اليابانية من قبل تجار الأرز اليابانيين منذ حوالي القرن السابع عشر الميلادي..
وقد استخدمها المحللون الأمريكيون لقياس العرض والطلب على الأسهم بصورة أدق من الشارت العادي...
في البداية تتكون الشموع اليابانية من جزأين أساسيين أبيض وأسود... الأبيض يمثل تفوق الثيران (المشترون ) على الدببة ( البائعون) أما الأسود فهو يمثل تفوق الدببة على الثيران...
بمعنى أن الجزء الأبيض يمثل انتقال السهم من الانخفاض إلى الارتفاع والجزء الأسود يمثل انتقال السهم من الارتفاع إلى الانخفاض :
ووجود الشمعة البيضاء الطويلة يشير إلى تفوق الطلب على العرض بقوة أدى إلى ارتفاع السهم بصورة كبيرة عن سعر الافتتاح... وإذا كانت الشمعة البيضاء قصيرة دل على تفوق الطلب على العرض بنسبة بسيطة أدت إلى ارتفاع السهم بصورة خفيفة عن سعر الافتتاح... و الشمعة السوداء بالعكس تماما ...
فالشمعة الطويلة عموما تدل على الحركة الشديدة سواء بالشراء أو البيع... والشمعة القصيرة تشير إلى الحركة القليلة سواء بالشراء أو البيع.....
والشموع بصفة عامة تتألف من ستة أجزاء رئيسية :
1- الشمعة البيضاء الطويلة تمثل تفوق كبير للمشترين على الباعة ( وبالتالي ارتفاع السعر كثيراً عن سعر الافتتاح )
2- الشمعة السوداء الطويلة تمثل تفوق كبير للباعة على المشترين ( وبالتالي انخفاض السعر كثيرا عن سعر الافتتاح )
3- الشمعة القصيرة البيضاء أو السوداء تمثل أن لا أحد من الباعة أو المشترون تفوق كثيرا وأن السعر انتهى قريبا من حيث بدأ.
4- الخط السفلي الطويل يمثل أن الباعة تفوقوا معظم فترة التداول ولكنهم تراجعوا قبل النهاية
5- الخط العلوي الكبير يمثل أن المشترين تفوقوا معظم فترة التداول ولكنهم فقدوا السيطرة قبل النهاية
6- الخطان العلوي والسفلي الطويلان تمثل أن التداول كان سجالاً بين الباعة والمشترين والصراع لم ينتهي بنتيجة محسومة..
طبعاً المحلل الفني يستفيد من جميع المتغيرات السابقة لتحديد موقفه من الشراء والبيع... وهذا سبب أهمية الشموع في التحليل الفني .... وسوف أحاول تحديد بعض إشارات البيع والشراء اعتماداً على الشموع......... وللموضوع صلة
يقال أن : الكثير من المحلليين الفنيين لا يستطيعون تحديد الاسعار المستقبلية للسهم بدقة، لكنهم حتما ينجحون في تقليل المخاطر وزيادة الارباح
بمعنى آخر:
ان الكثير من المستثمرين يشترون السهم وهم لايعرفون احتمال صعود السعر من هبوطة، لكنة اذا قام بشراء السهم وهو في اتجاهه للصعود ( كما يقول التحليل الفني ) فانة بذلك يرجح احتمال الربح على الخسارة .
معلومات متنوعة وبسيطة ولكن مهمة لجميع الاخوة المستثمرين المبتدئين في مجال الاسهم
تعريف بسيط بـ التجميع والتصريف والدعم والمقاومة ونقطة الارتكاز وكيفية حساب سعر الاغلاق ومكرر الارباح والعائد على السهم ...
التجميع والتصريف
التجميع : يقوم المضارب صاحب رأس المال الضخم اذا حب ان يرفع من سعر احد الشركات بما يسمى بالتجميع ...
وتكون بطريقتين : ان يملك اسهم للشركة المختار المضاربه عليها لرفع قيمتها ويعرض كمية هائله من الاسهم بسعر منخفض ليضغط على سعر الشركه حتى تنخفض قيمتها ... عندها يبدء المتعاملين ببيع السهم لخوفهم من الخساره حتى يصل الى السعر الادنى والذي يريد المضارب او ما يسمى (الهامور) ان يشتري به ....
او ان يبدء في عملية التجميع من السعر الموجود بدون الضغط على السهم .....
فيقوم المضارب بطلب كميات صغيره بشكل متتالي حتى يشتري بسعر ثابت كميه كبيره من الاسهم وعندما يكتفي يقوم بشراء اسهم العرض بشكل سريع حتي يلفت الانتباه للسهم .
الامر الذي يجعل المتعاملين بالسوق يتهافتون على الشراء الى ان يصل السهم الى السعر الذي يريده المضارب ( الهامور ) فيقوم بما يسمى بعملية التصريف.
التصريف : عملية التصريف تشبه عملية التجميع لكن بالعكس .. فيقوم بعرض اسهمه بكميات قليله ومتتابعه في غمرة تفاجيء المتعاملين بسعر السهم وشرائهم فيه حتى تنتهي الكمية التي يمتلكها المضارب ثم يترك السهم ولكن بعد ان خاب امل ارتفاعه ليبدء في رحلة هبوطه مرة اخرى....
الدعم والمقاومة
نقطة الدعم 1
أدنى سعر + أعلى سعر + سعر الإغلاق ونقسم المجموع على 3 يعطينا نقطة الارتكاز أو المعدل ونضربه في 2 - أعلى مستوى = نقطة الدعم الأولى
إذا نزل سعر السهم عن هذا الرقم فذلك إشارة إلى وجوب التوقف عن الشراء وانتظار
وصوله إلى دعــم 2
إذا وصل سعر السهم إلى هذا الرقم فذلك إشارة إلى نضوج فرصة الشراء
نقطة المقاومة 1
أدنى سعر + أعلى سعر + سعر الإغلاق ونقسم المجموع على 3 يعطينا نقطة الارتكاز أو المعدل ونضربه في 2 - أدنى مستوى = نقطة المقاومة الأولى
إذا لم يصل سعر السهم إلى هذا الرقم فذلك إشارة إلى أن إمكانية الشراء لا تزال قائمة
إذا وصل سعر السهم إلى هذا الرقم فذلك إشارة إلى إمكانية البيع وليس وجوبه
دعــم 2
نقطة الارتكاز أو المعدل - ( نتيجة مقاومة 1 - دعم 1 )
هذا الرقم هو سعر السهم المتوقع الوصول إليه بعد نزوله عن دعـم 1 ويشجع على الشراء
مقاومة 2
مقاومة 1 + ( نتيجة نقطة الارتكاز أو المعدل - دعم 1 )
وصول سعر السهم إلى هذا الرقم إشارة قوية للبيع يجب الاستفادة منها
المعدل أو ( نقطة الارتكاز ) هو :
حاصل جمع ( أعلى مستوى ) مع ( أدنى مستوى ) مع ( مستوى الاغلاق ) تقسيم 3
كيف نحسب مكرر الارباح والعائد على السهم :-
لكي تحسب العائد على السهم ومنه تستخرج مكرر الأرباح لا بد أن يكون لديك المعلومات التالية:
1- عدد أسهم الشركة (( عدد الاسهم تجدها في المعلومات الخاصة بالشركات في موقع تداول ))
2- أرباح الشركة أما للربع الأول أو النصف الأول أو الربع الثالث أو السنة كاملة
أذا كان لديك أرباح السنة كاملة فليس هنالك مشكلة
أما أذا كان لديك أرباح الربع الأول فتستخرج الأرباح التقديرية للسنة بضرب ربح الربع الأول في 4
إذا كان لديك الأرباح النصف سنوية فتضربها في 2 لتستخرج الأرباح السنوية التقديرية
أذا كان لديك أرباح الأرباع الثلاثة فتضيف إليها ربح الربع الثالث فقط لتستخرج الأرباح السنوية التقديرية للسنة كاملة
ملآحظة: يجب أن تكون الأرباح تشغيلية فقط لا غير ولا تحسب الأرباح الغير تشغيلية
كيفية حساب العائد على السهم:
الأرباح التقديرية السنوية تقسيم عدد أسهم الشركة يصبح الناتج هو (العائد على السهم)
كيف تحسب مكرر الأرباح:
تأخذ أخر سعر الأقفال الأخير للسهم وتقسمه على العائد على السهم ويصبح الناتج
هو مكرر أرباح الشركة ....
كلما قل مكرر الأرباح تصبح الشركة مؤهلة للأرتفاع
وكلما ارتفع العائد على السهم قل مكرر الأرباح
كلمات ومصطلحات هامة
السوق الأولية: هي السوق التي يتم من خلالها بيع الأوراق المالية المصدرة لأول مرة والتي تسهم في زيادة التكوين الرأسمالي.
السوق الثانوية: هي السوق التي يجري فيها التعامل بالأوراق المالية بعد إصدارها والاكتتاب بها وذلك في إطار القوانين والأنظمة والتعليمات المعمول بها.
القيمة الاسمية: هي قيمة السهم عند إصداره أو عند تأسيس الشركة.
القيمة الدفترية للسهم: وتمثل حصة السهم في حقوق المساهمين والشركة وتحسب على أساس قسمة حقوق المساهمين على عدد الأسهم المصدرة.
القيمة السوقية للسهم: وهو سعر السهم في السوق.
حقوق المساهمين: وتمثل رأس المال المدفوع مضافاً إليه علاوة الإصدار والاحتياطات بأنواعها والأرباح المدورة ومطروحاً منها خصم الإصدار والخسائر المدورة.
القيمة السوقية للشركة: وتساوي القيمة السوقية للسهم الواحد مضروبة بعدد الأسهم المصدرة للشركة.
صافي الأرباح: هو صافي الأرباح المتحققة خلال السنة المالية للشركة.
الأرباح النقدية الموزعة: وهي الأرباح المخصصة للتوزيع على المساهمين نقداً.
الأسهم المجانية: وهي الأسهم التي تمنح لمساهمي الشركة دون مقابل بهدف زيادة رأسمال الشركة، وعادة تمنح هذه الأسهم من الاحتياطات الاختيارية والأرباح المدورة لدى الشركة.
الرقم القياسي لأسعار الأسهم: هو أداة إحصائية لقياس التغير في أسعار الأوراق المالية المدرجة في السوق ويساعد على التعرف على اتجاهات السوق وتطوير أسعار الأوراق المالية المدرجة.
أمر الشراء: أمر يصدره المستثمر إلى وسيطه يطلب منه شراء كمية محددة من أسهم إحدى الشركات المدرجة في السوق.
أمر البيع: أمر يصدره المستثمر إلى وسيطه يطلب منه بيع كمية محددة من أسهم إحدى الشركات المدرجة في السوق.
الإصدار الأولي: إصدار الأوراق المالية لأول مرة وبيعها من قبل الشركة المصدرة.
سجل المساهمين: سجل رسمي توثق فيه ملكية اسهم الشركة المساهمة العامة، ويجري فيه توثيق انتقال ملكية هذه الأسهم وأي تصرف يتم عليها، ويحتوي هذا السجل على أسماء مالكي الأسهم وعناوينهم وعدد الأسهم إلي يملكونها.
مسجل الشركة: الجهة التي تحتفظ بسجل مساهمي الشركة.
الأوراق المالية: هي أصول تمثل جزءاً من رأسمال شركة أو جزءا من دين على شركة أو مؤسسة أو حصة في صندوق استثماري، وهي عبارة عن الأسهم والسندات والوحدات الاستثمارية وغيرها.
المساهم: هو شخص طبيعي أو معنوي يمتلك أسهم صادرة عن شركة مساهمة عامة.
رقم المستثمر: هو رقم خاص يعطى للمستثمر ويمكنه من خلاله التعامل بالأوراق المالية المدرجة في السوق.
الوسيط: هو الشركة المرخص لها من قبل هيئة الأوراق المالية والسلع ومن قبل السوق بالتعامل بالأوراق المالية المدرجة في السوق لصالح عملائها أو لصالح محافظها وذلك وفقاً للقوانين والأنظمة المعمول بها.
قاعة التداول: المكان المخصص لتنفيذ عمليات بيع وشراء الأوراق المالية المدرجة في السوق وفقاً لأحكام القوانين والأنظمة المعمول بها.
السهم: هو حصة في رأس مال شركة مساهمة.
عائد السهم (ريال) = صافي الأرباح / عدد الأسهم المصدرة
العائد على رأس المال المدفوع (%) = صافي الأرباح* 100% / رأس المال المدفوع
العائد على حقوق المساهمين (%) = صافي الأرباح* 100% / حقوق المساهمين
العائد على الموجودات (%) = صافي الأرباح* 100% / مجموع الموجودات
نسبة الأرباح النقدية الموزعة إلى رأس المال المدفوع (%) = الأرباح النقدية الموزعة * 100% / رأس المال المدفوع
ريع السهم (%) = حصة السهم من الأرباح النقدية الموزعة * 100% / القيمة السوقية للسهم
مضاعف سعر السهم (مرة) = القيمة السوقية للسهم/ عائد السهم
القيمة السوقية إلى القيمة الدفترية للسهم (مرة) = القيمة السوقية للسهم/ القيمة الدفترية للسهم
العائد الرأسمالي (ريال) = سعر البيع - سعر الشراء
نسبة العائد الرأسمالي (%) = سعر البيع - سعر الشراء* 100% / سعر الشراء
العائد لفترة الاقتناء (ريال) = حصة السهم من الأرباح النقدية الموزع + العائد الرأسمالي
معدل دوران السهم (%) = عدد الأسهم المتداولة خلال الفترة * 100% / عدد الأسهم المصدرة






كيف يتم توقع جني الأرباح؟


يتم توقع جني ارباح الأسهم من خلال الإشارات التالية:
1- وصول مؤشر القوة النسبية إلى 74 في البيانات اليومية .. هنا ينصح بسبق السوق بنصف الكمية والأستعداد في أي تراجع سعري رمي النصف الثاني، ومن البديهي أن نتحدث عن مؤشر القوة النسبية، ففكرة مؤشر القوة النسبة rsi سهلة وهي مقارنه فترات تغير السعر من قمته إلى قاعه وله ثلاث قيم مهمه:
- 30 وأقل وتعني قاع مضارب، وينصح بالدخول عند نزول المؤشر لها.
- 50 وهي حالة الترقب لمعرفة اتجاه السهم سعريا.
- 70 وهي قيمة كبرى ويعني أقتراب السهم من قمته السعرية، لذا ينصح فيه ما ذكرناه آنفا.
بمعنى آخر أن القيم العليا تدل على مؤشرات شراء زائدة، أليس كذلك؟ فالقيم العليا في المؤشر تدل على مؤشرات شراء زائدة وبالتالي أرتفاع قيمة السهم المبالغ فيه، والقيم الدنيا للمؤشر تدل على مؤشرات البيع الزائدة، وقد ذكرنا قاعدة مهمة نطبقها في هذا المؤشر وهي:
أشتري عندما تسيل دماء المؤشر وتغرورق دموع الجبناء من الخوف وبيع عندما ترى الوجوه لا تسعها فرحة المؤشر.
متى نبيع أو نشتري في هذا المؤشر؟
يجب أن نعرف أن مهمة هذا المؤشر هو تحديد القيم والقيعان لذا هناك شراء أو بيع حذر ومثله، لكن في الثقة كيف يتم ذلك؟
ففي الشراء يجب الحذر عندما تتدنى قيمة المؤشر عن 30 والثقة عندما يحصل أرتداد أولي.
ما المدة اللازمة لحساب المؤشر؟
المدة اللازمة لحساب المؤشر هو 14 يوم.
هل هناك حالات يعاكس فيها السوق المؤشر؟
نعم هناك حالات معدودة وخصوصا إذا كانت قيمة الآرمز متدنية للغاية مثلما حدث اليوم فقد لاحظنا أن قيمته 0.02% وهي قيمة متدنية جدا تدل عل أن هناك قوة سيولة في القمة بمعنى الحجم التداولي للأسهم الصاعدة أكبر بكثير من الحجم التداولي للأسهم الهابطة.
2- بمراقبة مقياس الأرمزِِARMS وخلاصته أن القيم العليا منه تدل على بدء التصريف وأنتكاسة السوق من القمة، وتلاحظ معها بدء تراجع المؤشر للقيم المحسوبة ويتم تفضيلها في ثلاث حالات:
1- 0.01 - 0.7 وهي دلالة القوة الشرائية العالية.
2- 0.8 - 1 وهي دلالة التذبذب في القمة.
3- 1-& وتدل على قوة التصريف ومنها نتوقع معها جني الأرباح
وهناك حديث طويل لهذا المؤشر سنذكره فيما بعد.
3- وهذا من خبرة: إرتفاع يوميين متتابعين أحدهما يمثل أرتفاع كبير يمثل ثلاث أضعاف التذبذب الأعتيادي أرتفاعا.
4- أشارة الماكد بأختراق أو هبوط عن الصفر.
5- الأستئناس بأختراق متوسط 14 يوم المتحرك للتسع أيام أرتفاعا، مما يدل على التراجع السعري.
6-الأستئناس في ذلك بأنتظام مؤشر السوق مع شريط البولينجر والمساس به في القمة مع أتساع المدى.
7- حدية الأسعار الناتجة بعد أرتفاع وهذا من الخبرة ونراقبها عبر أشرطة البولينجر باند.
8- أرتفاع السوق بالمعياريات فقط وهذا من خبرة.
9- تدخل القطاع البنكي في التغير الإيجابي للمؤشر مع معاكسة القطاع الصناعي له وهذا من خبرة.
10- الأصطدام بحاجز نفسي أو قمة تاريخية، وهذا من خبرة والأمر المهم هو أن جني الأرباح ثقافة استثمارية، لكنها ترتبط بتعرف مزاج السوق أحيانا من أهل الخبرة .. ولذلك فإن أهل الخبرة أحيانا يستطيعون تحديد جني الأرباح من متابعة السوق.


نبذة عن المؤشرات المستخدمة


المتوسطات المتحركة (Moving Averages): إن المتوسط المتحرك لمؤشر السهم هو المستوى المتوسط للمؤشر خلال مدة معينة من الزمن. على سبيل المثال فإن المتوسط المتحرك لمدة 52 أسبوعاً يتعقب القيمة المتوسطة للمؤشر خلال آخر 52 أسبوع. وفي كل أسبوع يتم إعادة حساب المتوسط المتحرك عن طريق إسقاط القراءة الأقدم وإضافة الأحدث. وبعد مدة تكون فيها الأسعار عموماً في إنخفاض فإن المتوسط المتحرك سيكون فوق السعر الحالي (لأن المتوسط المتحرك يمثل المتوسط للأسعار الأقدم والأعلى). وعندما تبدأ الأسعار بالإزدياد فإن المتوسط المتحرك سيكون تحت السعر الحالي. وعندما يخترق سعر السوق خط المتوسط المتحرك من أسفل فإنها تؤخذ كإشارة صعودية لأنها إشارة تحول من الاتجاه المنحدر (مع كون الأسعار أدنى من المتوسط المتحرك) إلى الاتجاه الصاعد (مع كون الأسعار أعلى من المتوسط المتحرك). وبالعكس، فأنه عندما تنزل الأسعار تحت المتوسط المتحرك فإن هذا يعتبر وقت البيع. وهناك بعض الإختلاف في طول المتوسط المتحرك الذي يعتبر أ كثر تنبؤاً بتحركات السوق. والمقياسان الشائعان هما 200 يوما و 52 أسبوعا كمتوسطات متحركة. وكلما طالت المدة الزمنية، كلم قلت حساسية المتوسط المتحرك لتغيرات السعر اليومية. وتستخدم المتوسطات المتحركة لتوضيح سياق الإتجاه وتخفيف وطأة تقلبات الأسعار والحجم (أو "التشويش") والتى من الممكن أن تؤدى إلى عدم وضوح التحليل.
-----------------------------------------------------------------------------------------
المتوسط المُتحرك البسيط (Simple Moving Average): هو متوسط البيانات المحسوبة عبر فترة من الزمن. وهو مؤشر السعر الأكثر استخداماً في التحليلات الفنية ويمكن استخدامه مع أي سعر (مثلا العالي، المنخفض وسعر الافتتاح أو الإقفال) أو يمكن تطبيقه على المؤشرات الأخرى. ويصحح المتوسط المتحرك سلسلة البيانات وهذا مهم جداً في السوق المتذبذب. كما أن اكتشاف الإتجاهات يكون أسهل باستخدام المتوسط المتحرك.
----------------------------------------------------------------------------------------------
المتوسط المتحرك الاٌسّي (Exponential Moving Average-EMA): هو متوسط البيانات المحسوبة عبر فترة من الزمن حيث يعطى لآخر الأيام وزناً أكثر. ويمكن استخدام هذا المتوسط مع أي سعر سواء كان الأعلى أو الأدنى أو مع سعر الافتتاح أو الإقفال كما يمكن تطبيقه على المؤشرات الأخرى. والمتوسط المتحرك الأُسي يصحح سلسلة البيانات وهذا مهم جداً في السوق المتذبذب. ومن أجل تقليل مدة التباطؤ في المتوسطات المتحركة البسيطة فإن الفنيين غالبا ما يستخدمون المتوسطات المتحركة الأسية (وهي تدعى أيضاً المتوسطات المتحركة الموزونة أُسّياً).
-----------------------------------------------------------------------------------------



ج – المتوسط المتحرك المثلثي (Triangular Moving Average): وهو متوسط البيانات المحسوبة عبر فترة من الزمن حيث يوضع الوزن الأغلب في الجزء الأوسط من سلسلة السعر. وهي في الواقع متوسطات متحركة بسيطة مزدوجة التصحيح. ويمكن استخدام المتوسط المتحرك المثلثي مع أي سعر (الأعلى أو الأدنى أو سعر الافتتاح أو الإقفال) كما يمكن استخدامه مع المؤشرات الأخرى. والمتوسط المتحرك المثلثي يصحح سلسلة البيانات وهذا مهم جداً في السوق المتذبذب.
----------------------------------------------------------------------------------------------
د- المتوسط المتحرك الموزون (Weighted Moving Average): وهو متوسط البيانات المحسوبة عبر فترة من الزمن حيث يُعطى فيه وزنٌ أكبر لأحدث البيانات. ويمكن استخدامه مع أي سعر (الأعلى والأدنى والافتتاح والإقفال) كما يمكن تطبيقه على المؤشرات الأخرى. ويصحح المتوسط المتحرك الموزون سلسلة البيانات وهذا مهم جداً في السوق المتذبذب. ويحسب الوزن لمجموع الأيام. ويحسب المتوسط المتحرك الموزون عن طريق ضرب كل بيانات الأيام السابقة بوزن ما. ويستند الوزن إلى عدد الأيام في المتوسط المتحرك. على سبيل المثال المتوسط المتحرك الموزون لخمسة أيام، الوزن في اليوم الأول هو 1.0 بينما تكون القيمة لآخر يوم هي 5.0. وهذا يعطي وزنا أكثر بخمسة مرات لسعر اليوم من السعر قبل خمسة أيام.
ويمكن أن تكون المتوسطات المتحركة أدوات فعالة لتحديد وتأكيد الاتجاه وتحديد مستويات الدعم والمقاومة وتطوير أنظمة التداول. والطريقة الأكثر شيوعا لتفسير المتوسط المتحرك هي مقارنة العلاقة بين المتوسط المتحرك لسعر الورقة المالية مع سعر الورقة المالية نفسها. تحدث إشارة الشراء عندما يرتفع سعر الورقة المالية فوق متوسطها المتحرك وتحدث إشارة البيع عندما يهبط سعر الورقة المالية دون متوسطها المتحرك.
--------------------------------------------------------------------------------------


الإتساع (Breadth): اتساع السوق هو مقياس للمدى الذي ينعكس فيه تحرك مؤشر السوق بشكل واسع على حركة سعر السهم في السوق. وأكثر مقاييس الإتساع شيوعا هو الفارق بين عدد الأسهم التي ترتفع وتهبط في السعر. وخط الارتفاع/الهبوط هو الإجمالي التراكمي لمؤشر الأسهم الصاعدة – الهابطة. وعند مقارنته بحركة مؤشر السوق (على سبيل المثال مؤشر داو جونز الصناعي ومؤشر إس آند بي 500 ... إلخ) فإن خط الارتفاع/الهبوط يُثبت أنه مقياس فعال لقوة سوق الأسهم. وخط الإرتفاع/الهبوط مفيد عند قياس قوة السوق الكلية. وعندما يكون عدد الأسهم المرتفعة أكثر من عدد الأسهم الهابطة فإن الخط يتحرك للأعلى (والعكس صحيح). ويشعر كثير من المستثمرين أن خط الارتفاع/الهبوط يظهر قوة السوق بطريقة أفضل من المؤشرات الشائعة الإستخدام. وعن طريق دراسة اتجاه خط الارتفاع/الهبوط فإنك تستطيع أن ترى إذا كان السوق في اتجاه صاعد أو هابط وإذا كان الاتجاه ما زال ساكناً والفترة التي ساد فيها الاتجاه الحالي. ومن الطرق الأخرى لاستخدام خط الارتفاع/الهبوط هو للبحث عن التباعد بين مؤشر السوق وخط الارتفاع/الهبوط. وغالبا ما يمكن التنبؤ بنهاية السوق الصاعدة عندما يبدأ خط الارتفاع/الهبوط بالإلتفاف بينما مؤشر السوق لا يزال يحاول تحقيق ارتفاعات جديدة. وعادة فإنه عندما يطول التباعد بين مؤشر السوق وخط الارتفاع/الهبوط فإن المؤشر يصحح نفسه ويتجه إلى مسار خط الارتفاع/الهبوط.
-------------------------------------------------------------------------------------
القوة النسبية (Relative Strength): تقيس القوة النسبية المدى الذي يتجاوز فيه أو يقل فيه أداء الورقة المالية إما عن السوق ككل أو عن الصناعة الخاصة بها. وتحسب القوة النسبية عن طريق حساب نسبة سعر الورقة المالية إلى مؤشر السعر الخاص بالصناعة. على سبيل المثال فإن القوة النسبية لسامبا مقابل قطاع البنوك تقاس بالتحركات في معدل السعر لسامبا مقسوما على مستوى مؤشر قطاع البنوك. ويدل المعدل المرتفع على أن سامبا قد تجاوز في أدائه بقية القطاع. وإذا كان بالامكان افتراض ثبات القوة النسبية بمرور الوقت فإن ذلك يكون مؤشرا لشراء سهم سامبا.
-----------------------------------------------------------------------------------------
مؤشر القوة النسبية (Relative Strength Index-RSI): إن مؤشر القوة النسبية هو مذبذب القوة الدافعة التي تقارن التحركات الصاعدة لسعر الإقفال مع التحركات الهابطة وينتج عنه قيم تتراوح من صفر إلى مئة وقد طوره جيه. ويلز وايلدر (J.WellesWilder).
شراء مفرط/ بيع مفرط (Overbought/Oversold):
أوصى وايلدر باستخدام مستويات 70 و 30 للشراء المفرط والبيع المفرط على التوالي. وعموما فإن مؤشر القوة النسبية إذا أرتفع فوق مستوى 30 فإنه يُعتبر إشارة صعود بالنسبة للسهم المعني. وبالعكس فإذا إنخفض مؤشر القوة النسبية تحت مستوى 70 فإنه يُعتبر إشارة هبوط.
-----------------------------------------------------------------------------------
التباعدات (Divergences): يمكن تحديد إشارات الشراء والبيع بالبحث عن التباعدات الموجبة والسالبة بين مؤشر القوة النسبية والسهم المعني. على سبيل المثال نعتبر أن سهما هابطاً ومؤشر قوته النسبية يرتفع من نقطة منخفضة قدرها (على سبيل المثال) 15 يعود إلى مستوى 55 مثلا. وبسبب كيفية تركيب مؤشر القوة النسبية فإن السهم المعني سيعكس اتجاهه بعد ذلك التباعد مباشرةً. وكما في ذلك المثال فإن التباعدات التي تحدث بعد ملاحظة الشراء المفرط أو البيع المفرط عادة توفر إشارات أكثر اعتمادية.
---------------------------------------------------------------------------------------
تقاطع الخط المركزي (Centerline Crossover): الخط المركزي لمؤشر القوة النسبية هو 50. والقراءات الأعلى والأقل يمكن أن تعطي مؤشرا على الميل الصعودي والهبوطي. وبالإجمال فإن القراءة فوق 50 تشير إلى أن متوسط المكاسب أعلى من متوسط الخسائر والقراءة الأقل من 50 تشير إلى أن الخسائر تكسب المعركة. وبعض المتداولين ينظرون إلى تحرك فوق 50 لتأكيد إشارات الصعود أو تحرك أقل من 50 لتأكيد إشارت الهبوط.
--------------------------------------------------------------------------------------
التوزيع المتراكم (Accumulation Distribution): معادلة التوزيع المتراكم عبارة عن مؤشر محسن لقياس القوة الدافعة (On Balance Volume indicator). وهذا المؤشر يستخدم العلاقة بين الحجم والأسعار لتقدير قوة تحركات السعر. ويستند المؤشر إلى فرضية أنه كلما زاد الحجم المرافق لتحرك السعر كلما زادت أهمية تحرك السعر. وعندما يتحرك التوزيع المتراكم إلى الأعلى فإنه يُظهر أن الورقة المالية أصبحت في حالة تراكم لأن معظم الحجم مرتبطاً بحركة صعود السعر. وعندما يتحرك المؤشر للأسفلً فإنه يُظهر أن الورقة المالية أصبحت في حالة توزيع لأن معظم الحجم مرتبطاً بحركة نزول السعر.
والتباعدات بين التراكم/ التوزيع وسعر الورقة المالية يدل على أن التغيير وشيك. وعندما يحدث التباعد فإن الأسعار عادة تتغير لتأكيد التوزيع المتراكم. على سبيل المثال إذا كان المؤشر يتحرك صعودا وسعر الورقة المالية يتحرك هبوطا فإن الأسعار ربما تعكس إتجاهها.
-------------------------------------------------------------------------------------
متوسط المدى الحقيقي (Average True Range - ATR): متوسط المدى الحقيقي هو مؤشر يقيس الالتزام ويقارن المدى بين الأسعار الأعلى والأدنى وأسعار الإقفال. وقد قام وايلدر أيضاً بتطوير هذا المؤشر.
وغالبا ما تحدث القيم العالية لمتوسط المدى الحقيقي في أدنى مستويات السوق عقب البيع المصاحب لحالة الإرتباك في السوق. أما القيم المتدنية فغالبا ما توجد خلال فترات التأرجح الممتدة مثل تلك التي توجد في أعلى مستويات السوق وبعد فترات التعزيز (Consolidation). ويقيس متوسط المدي الحقيقي تذبذب الورقة المالية ولكنه لا يعطي أي دلالة على اتجاه السعر أو مدته.
--------------------------------------------------------------------------------------------
نطاق بولنجر (Bollinger Bands-BB): هي مؤشرات ترسم عند مستويات الانحراف المعياري فوق وأسفل المتوسط المتحرك البسيط. وبما أن الانحراف المعياري مقياسا للذبذبة فإن الانحراف المعياري الكبير يشير إلى سوقا متذبذبا بينما الانحراف المعياري الأصغر يشير إلى سوق هادئا. ويعتبر نطاق بولنجر طريقة جيدة لمقارنة الذبذبة ومستويات السعر النسبية خلال مدة من الزمن. ورغم أن نطاق بولنجر يمكن أن يساعد في تحديد إشارات بيع وشراء إلا أنه غير مصمم لتحديد الاتجاه المستقبلي للورقة المالية ولا يتم إعطاء إشارات الشراء والبيع عندما تصل الأسعار إلى النطاقين الأعلى والأدنى. وتشير تلك المستويات فقط إلى أن الأسعار عالية أو متدنية على أسس نسبية. ويمكن أن يحدث إفراط في الشراء أو البيع للورقة المالية لفترة ممتدة من الزمن. إن معرفة فيما إذا كانت الأسعار عالية أو منخفضة من عدمه على أسس نسبية يمكن أن يعزز تفسيرنا للمؤشرات الأخرى ويساعد في أمور توقيت المتاجرة بالأسهم.
---------------------------------------------------------------------------------------------
نطاق الذبذبة الثابت (Envelope): يرسم نطاق الذبذبة الثابت فوق وتحت المتوسط المتحرك باستخدام نسبة مئوية معينة للتحول في الإتجاه. ويستخدم مؤشر نطاق الذبذبة الثابت لخلق إشارات للشراء والبيع، أما النسبة المئوية التي ستستخدم لحساب نطاق الذبذبة الثابت فيحددها المستخدم. ويجب أن تستند النسبة المئوية إلى ذبذبة السوق (فكلما كانت ذبذبة السوق عالية ينبغى أن تكون هذه النسبة أعلى). ويتم حدوث إشارة البيع عندما تصل الورقة المالية إلى الذبذبة الأعلى بينما يتم حدوث إشارة الشراء عند الذبذبة الأدنى.
-----------------------------------------------------------------------------------
مؤشر تشايكن (Chaikin Oscillator): مؤشر تشايكن هو الفرق بين المتوسط المتحرك الأسى خلال 3 أيام والمتوسط المتحرك الأسي خلال 10 أيام وتطبيقه على معدل التوزيع المتراكم. وباستخدام مؤشر تشايكين من الممكن مراقبة تدفق الحجم للسوق. وينبغي استخدام مؤشر تشايكن مع مؤشر نطاق الذبذبة الثابت.
ومؤشر تشايكن جيد لإضافة قوة دافعة لخط التوزيع/المتراكم إلاّ أنه يمكن في بعض الأوقات حدوث مبالغة في إضافة القوة الدافعة وبالتالى تصبح صعبة التفسير. والمتوسطات المتحركة قصيرة نسبيا ولذلك فهما أكثر حساسية للتغييرات في خط التوزيع /المتراكم.
وهناك إشارتان للسوق الصاعدة يمكن إحداثها من مؤشر تشايكن هما التباعدات الإيجابية وتقاطعات الخط المركزي. وبمقابلة مباشرة للإشارات الصعودية هناك إشارتان هبوطية يمكن إحداثها من مؤشر تشايكن هما التباعد السلبي وتقاطع الخط المركزي الهبوطي.
---------------------------------------------------------------------------------------
مؤشر قناة السلعة (Commodity Channel Index): يقارن مؤشر قناة السلعة الأسعار مع متوسطاتها المتحركة. وإذا كان مؤشر قناة السلعة عاليا فإنه يعني أن السعر أعلى من متوسطه المتحرك وهو مؤشر على أن هناك إفراط في شراء الورقة المالية. وإذا كان مؤشر قناة السلعة منخفضاً فإنه يعني أن السعر أقل من متوسطه المتحرك وهو مؤشر على أن هناك إفراط في بيع الورقة المالية.
------------------------------------------------------------------------------------------
التذبذب السعري بدون إتجاه (Detrended Price Oscillator): يحاول هذا المؤشر إزالة الإتجاه من الأسعار. عن طريق مقارنة سعر الإقفال أو غيره من الأسعار مع متوسطه المتحرك، يحذف هذا المؤشر الدورات الأكثر طولا من المتوسط المتحرك.
-------------------------------------------------------------------------------------------
سهولة الحركة (Ease of Movement): يتعامل مؤشر سهولة الحركة مع العلاقة بين الحجم وتغيّر السعر ويستخدم الحجم للإشارة إلى مقدار قوة الإتجاه للأسعار. وقد تم تطوير مؤشر سهولة الحركة بواسطة ريتشارد آرمز.
ويعطي مؤشر سهولة الحركة إشارة الشراء عندما تتحرك إلى ما فوق الصفر مؤشرا على أن الأسعار تتحرك إلى أعلى بسهولة أكبر ويعطي إشارة البيع عندما يتحرك المؤشر إلى ما أسفل الصفر مؤشرا على أن الأسعار تتجه إلى أسفل بسهولة أكبر.
-----------------------------------------------------------------------------------------------
مؤشر الكتلة (Mass Index): يستخدم مؤشر الكتلة للتنبؤ بإنعكاس الإتجاه عن طريق مقارنة الفرق والمدى بين الأسعار المرتفعة والمنخفضة. وإذا ازداد مؤشر الكتلة فإن المدى بين الأسعار المرتفعة والمنخفضة يزداد. وإذا إنخفض مؤشر الكتلة فإن المدى بين الأسعار المرتفعة والمنخفضة ينقص.
--------------------------------------------------------------------------------------
معادلة تدفق الأموال (Money Flow Formula): يقارن مؤشر تدفق الأموال تغيرات الصعود وتغيرات الهبوط للأسعار الموزونة بالحجم. وهذا المؤشر مماثل لمؤشر القوة النسبية والاختلاف هو الأسعار الموزونة بالحجم. ويمكن استخدام هذا المؤشر لتحديد أعلى وأدنى مستويات السوق.
-------------------------------------------------------------------------------------
متوسط التقارب/التباعد المُتحرك (Moving Average Convergence/Divergence-MACD): هو اتجاه يلي مؤشر القوة الدافعة الذي يُظهر العلاقة بين أسعار متوسطين متحركين. وهو يستخدم مع المتوسط المتحرك الأُسّي على مدى 9 أيام كإشارة إلـى أوقات الشراء والبيع. وقـد تـم تطويـر هـذا المؤشـر بواسطـة جيرالد أبـل (Gerald Appel). ويقيس متوسط التقارب/التباعد المتحرك المسافة بين متوسطين متحركين. ويشير متوسط التقارب/التباعد المتحرك الموجب إلى أن المتوسط المتحرك الأسّي على مدى 12 يوما يتداول فوق المتوسط المتحرك الأُسّي على مدى 26 يوما. ويشير متوسط التقارب/التباعد المتحرك السالب إلى أن المتوسط المتحرك الاُُسّي على مدى 12 يوما يتداول تحت المتوسط المتحرك الأُسي على مدى 26 يوما. وإذا كان متوسط التقارب/التباعد المتحرك موجباُ وصاعداً فإن المسافة بين المتوسط المتحرك الاُسي على مدى 12 يوما والمتوسط المتحرك الاُسّي على مدى 26 يوما تتسع. وهذا يشير إلى أن معدل التغيير للمتوسط المتحرك الأسرع أعلى من معدل التغيير للمتوسط المتحرك الأبطأ. والقوة الدافعة الموجبة تتزايد وقد يعتبر هذا كاتجاه صعودي. وإذا كان متوسط التقارب/التباعد المتحرك سالباً ومنحدراً أكثر، فإن المسافة السالبة بين المتوسط المتحرك الأسرع ومتوسط المتحرك الأبطأ تكون في حالة توسعً. والقوة الدافعة المنحدرة تكون متسارعة وتعتبر اتجاها هبوطياً. وتحدث تقاطعات متوسط التقارب/ التباعد المتحرك للخط المركزي عندما يقطع المتوسط المتحرك الأسرع المتوسط المتحرك الأبطأ.
---------------------------------------------------------------------------
مؤشر الحجم السالب (Negative Volume Index): ينبغي أن يستخدم هذا المؤشر مع مؤشر الحجم الموجب ومؤشر الحجم السالب لا يتغير إلاّ إذا نقص الحجم عن اليوم السابق.
----------------------------------------------------------------------------
مؤشر قياس القوة الدافعة (On Balance Volume): وهو من أوائل مؤشرات الحجم التي تقيس تدفق الحجم الموجب والسالب. ويضاف الحجم إذا ازداد سعر الإقفال ويطرح إذا نقص سعر الإقفال. وقد تم تطوير هذا المؤشر عن طريق جوزيف جرانفيل (Joseph Granville).


الأداء (Performance):


يقارن مؤشر الأداء سعر الإقفال الحالي (أو أي سعر آخر) مع قيمة سعر الإقفال الأول (من الفترة الزمنية الأولى). وهذا المؤشر يوضح درجة التغير في السعر.



مؤشر الحجم الموجب (Positive Volume Index): ينبغي أن يستخدم مؤشر الحجم الموجب مع موشر الحجم السالب. يتغير مؤشر الحجم الموجب فقط إذا نقص الحجم عن اليوم السابق.


----------------------------------------------------------------------------------
الأسعار الوسطى (Median Prices): هي نقاط القيم الوسطى للأسعار اليومية ويمكن استخدامها لفرز مؤشرات الاتجاه. وهي تستخدم كمتوسط للسعر اليومي وهو مفيد جداً إذا أردنا تفسيراً أبسط للأسعار.
----------------------------------------------------------------------------------
سعر تايبكال (Typical Price): هو متوسط القيمة للأسعار اليومية ويمكن استخدامه لفرز مؤشرات الاتجاه. و يستخدم أيضا كمتوسط للسعر اليومي وهو مفيد جداً إذا أردنا تفسيراً أبسط للأسعار.
--------------------------------------------------------------------------------
الإقفال الموزون (Weighted Close): تحسب معادلة الإقفال الموزون القيمة المتوسطة للأسعار اليومية والفرق الوحيد بين سعر تايبكال والإقفال الموزون هو أن لسعر الإقفال وزنا أكبر ويعتبر السعر الأكثر أهمية. ويمكن استخدام الإقفال الموزون لفرز مؤشرات الاتجاه ويمكن استخدامه كمتوسط سعر يومي (وهو مفيد جداً إذا أردنا تفسير أبسط للأسعار).


---------------------------------------------------------------------------------
اتجاه حجم السعر (Price Volume Trend): هو إجمالي الحجم التراكمي المحسوب باستخدام التغيرات النسبية لسعر الإقفال وينبغي أن يستخدم مع مؤشرات أخرى.
----------------------------------------------------------------------------
معدل التغير (Rate of Change): مؤشر معدل التغير شبيه بمؤشر الأداء حيث يقارن مؤشر الأداء السعر الأول مع السعر الحالي. يقارن معدل التغير سعر إقفال محدد مع السعر الحالي. وهذه المعادلة تستخدم لكل من الأسعار والحجم.
-------------------------------------------------------------------------------
الانحراف المعياري (Standard Deviation): يستخدم للدلالة على الذبذبة ويقيس الفرق بين القيم (مثل سعر الإقفال) ومتوسط تحركها. وكلما كان الفرق أكبر كلما كان الانحراف المعياري والذبذبة أعلى. وكلما كان الفرق أصغر كلما كان الانحراف المعياري والذبذبة أقل.
----------------------------------------------------------------------------
مؤشر ستوكيستك (Stochastic Indicator): عندما يكون الإتجاه صاعداً يكون هناك ميل لأن يكون سعر الإقفال قريب جدا للسعر الأعلى لذلك اليوم. وعندما يكون إتجاه السوق هابطاً فهناك ميل لسعر الإقفال ليكون قريبا للسعر الأدنى. ويساعد مؤشر ستوكيستك في تحديد إنعكاس الاتجاه عن طريق البحث عن فترة تكون فيها أسعار الإقفال قريبة من الأسعار الأدنى في السوق ذات الاتجاه الصاعد أو أسعار الإقفال التي تكون قريبة من الأسعار الأعلى في السوق ذات الاتجاه الهابط. وهذه المعادلة لها قيمتين مخرجتان: مؤشر ستوكيستك البسيط (K%) ومؤشر ستوكيستك المحسن (%D) أي (المتوسط المتحرك للمؤشر %K).
والقراءات التي تقل عن 20 تعتبر بيع مفرط والقراءات التي تزيد عن 80 تعتبر شراء مفرط. غير أن الورقة المالية يمكن أن تستمر في الصعود بعد وصول المؤشر الاتفاقي إلى 80 ويستمر في الهبوط بعد وصوله إلى 20.
ويمكن حدوث إشارات الشراء والبيع عندما يتقاطع %K مع D % من أعلى أو من أسفل . غير أن إشارات التقاطع تتكررة بكثرة ويمكن أن تؤدي إلى خسائر مزدوجة.
ومن أفضل الإشارات التي يمكن الإعتماد عليها هو انتظار حدوث تباعد من مستويات الشراء المفرط أو البيع المفرط. وعندما يصل المؤشر إلى مستويات الشراء المفرط انتظر ظهور تباعد سالب ثم هبوط إلى أقل من 80. وهذا يتطلب عادةً سقوطاً مزدوجاً لأقل من 80 وسقوطاً ثانياً تنتج عن إشارة البيع. وبالنسبة لإشارة الشراء انتظر حدوث تباعد موجب بعد تحرك المؤشر إلى اسفل 20. وبعد تشكل التباعد الموجب فإن كسر الحاجز فوق 20 يؤكد التباعد ويعطى إشارة الشراء.
------------------------------------------------------------------------------
تنبؤ السلسلة الزمنية (Time Series Forecast): هذا التحليل له هدفان: تحديد طبيعة تسلسل القراءات والتنبؤ بالأقيام المستقبلية باستخدام القراءات التاريخية (التنبؤ). وفي تحليل السلسة الزمنية فإنه يفترض أن البيانات تشتمل على أنماط منتظمة ومؤشرات عشوائية سلبية والتي عادة ما تجعل النمط صعب التحديد. ومعظم أساليب التحليل الزمنية تستخدم الفرز لإزالة المؤثرات السلبية.
وهناك مكونان رئيسيان لأنماط السلسلة الزمنية: الاتجاه والموسمية. والاتجاه عنصر خطي أو غير خطي ولا يتكرر ضمن المدى الزمني. والموسمية تعيد نفسها على فترات منتظمة من الزمن. ويتواجد هذان العنصران في البيانات الحقيقية في أغلب الأحيان.
• وتحليل الإتجاه (Trend Analysis) أسلوب يُستخدم لتحديد عنصر الاتجاه في بيانات السلسلة الزمنية. وفي كثير من الحالات فإنه يمكن تحديد البيانات بصورة تقريبية عن طريق دالة خطية ولكنها لوغاريثمية, كما يمكن إستخدام الدالة الأسية والدالة كثيرة الحدود أيضا. وتدعم رسوم دونداس البيانية التقريب كثير الحدود والتقريب الخطي (يتم تنفيذه كحالة خاصة للتقريب كثير الحدود).
•تحليل الإنحدار (Regression Analysis) المستخدم في تحليل الإتجاه هو دراسة للعلاقات بين المتغيرات وغرضه التنبؤ أو تقدير قيمة متغير واحد من القيم المعروفة للمتغيرات الأخرى المرتبطة بها. وتسمي عملية تفصيل المعادلات للبيانات بالإنحدار حيث تُستخدم هذه المعادلات في إجراء التنبؤات والحكم على قوة العلاقات.
والتوقع والتقدير الاستقرائي من الأقيام الحالية للأقيام المستقبلية لا يعتبر دالة لتحليل الإنحدار. وللتوقع المستقبلي يتم استخدام تحليل السلسلة الزمنية.
ولتوقع الأقيام فإن من الضروري العثور على دالة تنبؤية تعمل على تقليص المسافات إلى أدنى حد ممكن بين جميع النقاط والدالة التنبؤية نفسها. وأكثر الدالات التنبؤية شيوعا هي طريقة التربيع الأقل (Least –squares) وهي تحسب الحد الأدنى لمتوسط الإنحرافات التربيعية بين النقاط والدالة المقدرة.
-----------------------------------------------------------------------------------
مؤشر تريكس (TRIX): يستند إلى متوسط متحرك ثلاثي لسعر الإقفال والغرض منه حذف الدورات القصيرة. وهذا المؤشر يحفظ سعر الإقفال في اتجاهات تكون أقصر من المدة المحددة.
------------------------------------------------------------------------------
مؤشر تشايكن (Volatility Chaikins): يقيس هذا المؤشر الفرق بين الأسعار الأعلى والأدنى ويستخدم لتحديد أعلى مستويات السوق وأدناها. وهذه المعادلة طورها مارك تشايكين.
--------------------------------------------------------------------------
مؤشر الحجم (Volume oscillator): يستخدم مؤشر الحجم في تحديد الإتجاهات في الحجم بمقارنة متوسطين متحركين واحد ذو مدة قصيرة والآخر ذو مدة أطول.
---------------------------------------------------------------------------
مؤشر وليام (William's %R Formula): هو مؤشر القوة الدافعة ويستخدم لقياس مستويات الشراء المفرط والبيع المفرط. وهذا المؤشر شبيه جدا بمؤشر ستوكيستك (%K) باستثناء أنه دائما يكون ذو قيمة سالبة تتراوح بين ( 0 و -100) حيث تعتبر القراءات من (0 إلى -20) شراء مُفرط والقراءات مـن (-80 إلى -100) بيع مُفرط. وهذا المؤشر طوره لاري ويليامز (Larry Williams]
منقووووول

المقام السامي
05-15-2007, 05:05 PM
شرح وافي وكافي ومطوول ابو خالد

صدقني مع الممارسه وشويه خساره الواحد يفهم الاصول تمام التمام

وخاصه المضاربه على اقل خساره

الهلالـــــــي
05-15-2007, 06:31 PM
كلام السامي اتفق معه

صدقني انني لا اصدق كل كلام المحللين لان الهوامير عكسو التوقعات


لك الشكر والتقدير

ابو خالد
05-15-2007, 07:52 PM
السامي والهلالي اسعدني مروركم